إني احبكِ فهل تعرفين وهل في يومٍ علمتي أنني أحبكِ من قلبي ...
إنني أعشقك فهل تعجبين أن قلت لكِ أنني أعشقك...
لقد ملكني حُبُكِ لقد أسرني لديه في عالمه...
لقد أصبحتُ كالظل خلف حبكا وعشقُكِ...
اريدُكِ أن تعشقيني مثلما أنا قد عشقتك ...
أريد الورد يصبحني يومًا ويمسني يومًا لأنني أحببتك ...
أريد الأزهار تتغنى بكِ ليل نهار ...
أريد الحب الصافي المنقى من الترهات والتزييف ...
أريد الحب الذي أعيش فيه حياتي ...
أنتِ الحب الذي طالما بحثتُ عنه...
أنت أملي الوحيد الآن للرجوع للحياة من جديد ...
لأذو ووق طعمها وأستنشق هوائها...
وأسير تحت ضلال أشجارها ...
أحبيني اعشقيني لا ترحلي عني...
أريد حبك وحنانك أريد كلامك الناعم والعذب الذي يريحني...
ياملكتي الجديدة والأخيرة والأبدية ...
أنني أبحث عنكِ منذُ أمد بعيد فهل تقربين مني ...
هل تستطعين أخذي من عالمي إلى عالمك ...
أريدُكِ لا ترحلي ...
لقد نسيت الحب وطعمه منذُ أمد بعيد منذُ رحيلٍ مر ...
والآن تأتين وتحرريني من هذا الأسر المرير...
أريد السعادة ...
أريد أن أتذوقها منكِ ومن قربُكِ....
أريد الأمل في رؤية شروق الشمس ...
أريد تجميع أحلامي ...
أحبيني أرجوكِ...
فمصيري بيديكِ وقلبي تحت سيطرتكِ ...
فيا أيتها الملكة في زمن قد هلكتُ أنا منه...
هل تقبلين بي حبييبًا لكِ ...
هل تقبلين بي عاشقً لكِ ...
هل تقبلين بي وبحبي لكِ ...
فها أنا أنتظر جوابك بفارق الصبر...
ياغاليتي قول فقط إنني أحبك فقط أريد سماعها فقط ...
لا أريد غير سماعها من ثغركِ الجميل ...
فأحبيني لأنني أحببتك ...
فمطلبي هو حُبُكِ فقط لاغبر...
لا أريد غير هذا المطلب فهل أجده وألقاه...
قولي فحسب ...